قد يكون هناك تفاوت كبير في نوعية منتجات الرعاية الصحية، يعود بمعظمه إلى مدى ثبات المكوّن المستخدم والحرص الدقيق الذي تم إضافته في كل خطوة من العملية الإنتاجية. كذلك فإن أصناف النباتات المختارة وطريقة نموها وحصادها يمكن أن تؤثر جميعها على التركيبة النهائية للمستخلص العلاجي. ويتفاوت بين مختلف المنتجات التي يُستخدم فيها ظاهرياً المكوّن ذاته، بل حتى بين عمله وأخرى من المنتج ذاته.
((وهذا الواقع يشبه نوعية القهوة التي يمكن أن تختلف وفقاً لطريقة ومكان زراعة حبوب البنّ، وحصادها وتحميصها ومعالجتها وطحنها وإعدادها
تبدأ مقاربة Ginsana بمعرفة مفصّلة بكل مكوّن من المكوّنات، ومن خلال اتباع عمليات إنتاجية صارمة وأجراءات لضبط النوعية واختبارات مكثفة يتم تطوير هذه المكوّنات إلى منتجات نهائية يمكن الثقة باستخدامها والحصول منها على المحصّلات الصحية المثلى.
إن العناية الفائقة والرقابة الدقيقة أمران ضروريان في كل مرحلة من المراحل، لصنع منتج ثابت يحتوي على تركيبة المستخلص ذاتها بنفس توازن المكونات الفعالة فيه من تشغيلة إلى أخرى.
لكن هذا ليس كل شيء، إذ نحرص في Ginsana على تقديم الدليل على فعالية منتجاتنا. لذا تخضع منتجات Ginsana إلى بحوث سريرية مكثفة، تتيح لنا توفير أدلة على تبيان الفوائد الصحية لكل منتج - وليس فقط المكوّن العام فيه - وعلى المحصلات الموثوقة التي يوفرها.
ونظراً للأدلة السريرية التي لدى Ginsanaبشأن منتجاتها، فإنك ستشعر بثقة أن المحصّلات التي أظهرتها التجارب السريرية يمكن تكرارها في المنتج الموجود على الرفوف.
تتضمن الخطوة الأولى في صنع منتجات طبيعية موثوقة اختيار أصناف النباتات المناسبة؛ فليس جميع النباتات سواسية، وكما أن اختيار العنب يؤثر على المحصّلة النهائية للنبيذ، فإن النباتات التي نستخدمها تؤثر على نوعية منتجنا الطبيعي. لهذا نستخدم أصناف النباتات المناسبة التي لها تاريخ حافل بالنجاح.
